Friday, February 12, 2010

عوامل الخطورة المرتبطة بالولادة المبكرة في مستشفى المقاصد عام 2000 - 2002 PDF

إشراف عبد الحافظ فرارجه

بأشراف
د. علي الشعار - د. حاتم خماش
لجنة المناقشة
د.علي الشعار/رئيساً د.حاتم خماش/ مشرفاً د.سمر مسمار/ داخليا د.عمر ابو زيتون/خارجياًً
71 صفحة
الملخص:

الملخص

تعتبر الولادات المبكرة عند الأمهات من أهم المشاكل الصحية في العالم وكذلك في فلسطين، لذلك تم إجراء هذا البحث لتسليط الضوء على مشكله الولادات المبكرة والتي لا يوجد دراسات عليها في مستشفى المقاصد بالقدس ما بين سنه 2000 - 2002، من خلال الأمهات من جميع مناطق الضفة الغربية وخاصة منطقه القدس.

من اهم النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة:

1- هذه الدراسة أظهرت أن هناك اختلافات بالنسبة لمنطقة السكن حيث ان % 60.9 من سكان القدس، %10.7 من سكان الجنوب و %22.8 من سكان الشمال.

2- هذه الدراسة اظهرن أن %67.4 من النساء اللواتي أنجبن قبل الموعد كن بعمر ما بين (36-43) سنة و %31.2 ما بين عمر (19-35) سنة وأن %1.4 كن تقريبا" بعمر أل 18 سنة.

3- هناك اختلافات بالنتائج بالنسبة لعدد إفراد العائلة, حيث أن نصف الامهات اللواتي انجبن قبل الموعد كان عدد إفراد عائلاتهن (3-5) أفراد , وان % 34.4 بين (6-8) أفراد, وان %19.2 بين (9-11) فرد.

4-

النص الكامل

الإجهاض التلقائي لدى النساء في محافظة نابلس PDF

مهند محمود رفيق الحاج حسن

بأشراف
الأستاذ الدكتور نائل أبو الحسن -
لجنة المناقشة
أ.د نائل ابو الحسن/رئيساً عبد اللطيف دراغمه/خارجياً د.كامل عدوان/داخلياً
صفحة
الملخص:

الملخص

هدفت الدراسة الحالية لتقييم الإجهاض التلقائي عند النساء في محافظة نابلس، حيث تناولت الإجهاض وأنواعه ومسبباته وعوامل الخطورة المرتبطة به، شملت الدراسة مراجعة لملفات المرضى الحوامل واللواتي أدخلن إلى مستشفى رفيديا الحكومي في المدينة، وفي الفترة الزمنية 1999(412 حالة) و2003 (672) بسبب النزيف المهبلي وشملت كذلك جميع الحالات المماثلة والتي أدخلت إلى جميع مستشفيات المدينة والتي تعنى بحالات الحمل والولادة في الفترة الزمنية يناير – نيسان 2004 حيث تم جمع معلومات دقيقة وتفصيلية من هذه المجموعة ومتعلقة بالإجهاض.

لقد بينت نتائج الدراسة زيادة مطردة في نسبة الإجهاض مع تقدم عمر الأم في جميع السنوات التي شملتها الدراسة، وكانت تكرارات الإجهاضات الغير مكتملة (43.5%) وكذلك الإجهاض الفائت (23.8%) من أكثر الأنواع حدوثاً في جميع سنوات الدراسة، أما فيما يتعلق بالإجهاض ومكان السكن فقد كانت أعلى النسب عند النساء في الريف حيث بلغت 53% وكانت الفروقات بين كل من سكان الريف والمدينة والمخيم ذات قيم إحصائية هامه. وتبين كذلك ان 70.3% من حالات الدراسة الحالية كانت قد عانت من اجهاضات سابقة. وعلى الرغم من أن 46% من هذه الحالات كانت من زواجات الأقارب إلا أنه لم تعاني أي منهن من الإجهاضات المتكررة مما يشير إلى محدودية دور كل من العوامل الوراثية والمناعية في الإجهاض، ولقد تبين كذلك أن ما نسبته 45% من الحالات قد عانت من أمراض مزمنة كان منها السكري، ارتفاع ضغط الدم واضطرا بات غددية.

أما فيما يتعلق بالمضاعفات والناتجة عن الاجهاضات السابقة فقد تبين أن ما نسبته 20% قد عانين من نزيف مهبلي في حين عانى ما نسبته 16.8% عانين من الالتهابات في الجهاز البولي والتناسلي واضطر ما نسبته 5.8% للخضوع لعمليات جراحية.

على الرغم من أن ما نسبة 91.6% من عينة الدراسة أدعت بمتابعة الحمل في المراكز الصحية إلا أن النتائج تشير وبشكل جلي أن هناك تدني كبير في مستوى الوعي لدى هذه الفئة فيما يتعلق بالحمل وكان هذا جليا من خلال ما أظهرته نتائج هذه الدراسة فيما يتعلق بالحمل الغير مخطط له (49%)، وعدم تناول حمض الفوليك (40.6%) وكذلك تناول الأدوية خلال فترة الحمل (76.2%)، ولقد تبين كذلك أن العديد من هذه الفئة قد تعرض لعوامل خطورة من مسببات الإجهاض مثل التدخيل المباشر (28.7%)، التدخين غير المباشر (91.1%)، التهاب الجهاز البولي التناسلي المتكرر (66.3%)، الاستهلاك المفرط للمنبهات (83.7%)، والتعرض للضغوطات النفسية والجسدية (74.3%).

تشير نتائج هذه الدراسة والمتعلقة بالإجهاض بوجود تدني كبير في مستوى الوعي الصحي لدى الحوامل مما يستدعي ضرورة تدخل الجهات المعنية لحل هذه المشكلة، وذلك من خلال إعداد برامج تعليمية وإرشادية لتعزيز الوعي الصحي لدى هذه الفئة.

النص الكامل

دراسة وبائية حول أثر المياه على الصحة في محافظة طوباس PDF

بكر ابراهيم عبدالحميد ابو حجلة

بأشراف
د. يحي فيضي - د.عصام احمد الخطيب
لجنة المناقشة
1 – الدكتور يحي فيضي ( مشرفا اولاً) 2 – الدكتور عصام الخطيب ( مشرف ثانياً 3 – الدكتور قاسم المعاني (ممتحناً خارجياً) 4 – الدكتور نائل ابو الحسن (ممتحناً داخلياً)
90 صفحة
الملخص:

الملخص

هدفت هذه الدراسة التعرف الى العلاقة بين الصحة والمياة لدى سكان محافظة طوباس ولتحقيق هدف الدراسة تم تطبيق ثلاث ادوات للدراسة، وهي : مراجعة كشوفات المراجعين للعيادات الطبية في محافظة طوباس، وفحص عينة من طلبة الصف السابع الاساسي، وكذلك تعبئة استبانه مع سكان محافظة طوباس وبعد عملية جمع البيانات ومعالجتها إحصائيا باستخدام الرزمة الاحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS) تمخضت الدراسة عن النتائج الاتية:

فيما يتعلق بالامراض ذات العلاقة بالماء ومدى انتشارها كانت الاسهالات هي من اكثر الاصابات المرضية انتشارا وخاصة بين فئة الطلبة وتلتها امراض العيون ومن ثم الامراض الجلدية. وكانت هنالك علاقة ذات قيم احصائية ما بين النظافة الشخصية ومكان الاقامة حيث كانت قرية طمون من اكثر المناطق معاناة من النظافة ومن اكثر المناطق اصابة بالامراض ذات العلاقة والمرتبطة بالماء حيث بلغت نسبة الاصابة فيها ما نسبته 43.9% وتلتها مدينة طوباس ومن ثم منطقة عقابا.

وعلى الرغم من وجود مستوى عال من الوعي حول اثر المياه بالصحة (79.7%) الا ان الممارسات لعينة الدراسة لا تعكس ذلك حيث تبن ان ما نسبته 63.7% من العينة لا تعمل على تنظيف اماكن تخزين مياهها وان ما نسبته 15.8% تقوم بغلي المياه كطريقة للتعقيم. ومن الممارسات الاخرى هي استخدام الكلور بنسب محدودة وتربية الحيوانات داخل المنزل وطرق جمع مياه الامطار حيث ان كل من هذه الممارسات تزيد من درجة خطورة التلوث وبالتالي نسبة الاصابة بالامراض الناتجة عن تلوث المياه.

لقد بينت الدراسة وبالاعتماد على مراجعات كشوف المرضى المراجعين للعيادات الطبية الحكومية ان المنطقة وبشكل عام تعاني من عدة مشاكل صحية ذات علاقة بالماء. وقد تبن كذلك وجود علاقة ذات قيم احصائية عامة ما بين الاصابة بالامراض المرتبطة بالماء وكل من المتغيرات التالية: مكان الاقامة، كمية الماء المتوفرة، طريقة جمع المياه، المحاضرات التثقيفية، وجود المرافق الصحية، تواجد الحيوانات، وبعد الحفر الامتصاصية عن اماكن تخزين المياه.

وفي الختام فان المنطقة تعاني من مشكلة حقيقية من الاصابة بالامراض ذات العلاقة بالمياه وكذلك تعاني المنطقة من توافر المياه.

النص الكامل

عمل برنامج حاسوب لتحليل وتصميم المقاطع الخرسانية المسلحة، AD RCS PDF

إبراهيم محمد أحمد محمود

بأشراف
د. عبد الرزاق طوقان -
لجنة المناقشة
1. Dr. Abdul Razaq Touqan2. Dr. Riyad Abdul Kareem 3. Dr. Mahir Amr
298 صفحة
الملخص:

ملخص

هناك حاجة لا شك فيها لإيجاد برنامج لتحليل (تقييم) وتصميم المقاطع الخرسانية المسلحة لاهداف التعليم الأكاديمي وخدمة المكاتب الهندسية. أيضا هناك ضرورة لإيجاد برنامج باللغة العربية ليساعد الاتصال والتفاهم بين المهندسين العرب الذين تخرجوا من جامعات مختلفة.

تقدم هذه الرسالة برنامج حاسوب يحاول سد الحاجات المذكورة سابقا معتمدا على تعليمات الكود الأمريكي ACI-99 وباللغات العربية والإنجليزية وباستخدام الوحدات المحلية (طن، متر) والوحدات العالمية (كيلو نيوتن، متر).

إن برنامج الكمبيوتر المقدم، تحليل وتصميم المقاطع الخرسانية، قد تم تنفيذه واخراجه باستخدام لغة البرمجة فيجوال بيسك 6 (لغة بيسك المرئية) حيث يكون الإدخال والإخراج في هذا البرنامج من خلال نوافذ ويعمل البرنامج تحت بيئة برنامج النوافذ (windows).

إن للبرنامج القدرة على تحليل (تقييم) وتصميم المقاطع الخرسانية المسلحة من مقاطع جسور واعمدة وقواعد منفصلة لقوى عزم الانحناء والقص والقوى الرأسية وعزم اللي. كما يقدم البرنامج رسومات العلاقات بين العزم والقوى الرأسية في الأعمدة وبين العزم وقوى القص. كما يقدم أيضا رسومات تفصيلية لحديد التسليح في المقطع الذي يتم تصميمه من قبل البرنامج.

النص الكامل

الأبعاد الوطنية والسياسية في فكر وممارسة الحركة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية منذ اتفاق أوسلو وأثرها على التنمية السياسية 1993 - 2000م PDF

باسل محمد عيسى أبو بكر

بأشراف
عبد الستار قاسم -
لجنة المناقشة

201 صفحة
الملخص:


النص الكامل

الأَبعاد الوطنية والسياسية في فكر وممارسة الحركة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية منذ اتفاق أوسلو وأَثرها على التنمية السياسية1993م – 2000م PDF

باسل محمد عيسى أَبو بكر

بأشراف
أ. د. عبد الستار قاسم -
لجنة المناقشة
أ.د عبد الستار قاسم/ رئيساً د.سمير عوض/خارجياً د.باسم زبيدي/خارجياً
145 صفحة
الملخص:

الملخص

تتناول هذه الدراسة موضوع الحركة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية. وقع الاختيار على الحركة الطلابية كونها تشكل قطاعاً من أهم قطاعات المجتمع من حيث التأثير والحجم، ولأنها تمثل أولى المحفزات للتغيير في النظام السياسي ورسم ملامحه العامّة. تم حصر الدراسة في طلبة الجامعات كونهم الأكثر قدرة على التأثير والأكثر وعياً في هذا القطاع. أما اختيار جامعة النجاح الوطنية لعدة أسباب: أولها ما تمثله هذه الجامعة بصفتها كبرى الجامعات في الضفة الغربية كما ورد في "الدليل الإحصائي للجامعات والكليات الفلسطينية 97/98" الصادر عن وزارة التعليم العالي الفلسطينية في أيلول 1998 باستثناء جامعة القدس المفتوحة التي تعتمد نظام التعليم عن بعد مما يضعف الروابط الطلابية وبالتالي يضعفها كحركة طلابية. وثانيها لأنها تقع في مدينة نابلس كبرى مدن شمال الضفة الغربية وأقربها جغرافياً لمنطقة الوسط مما يكسبهما معاً، الجامعة والمدينة، قوةً إضافية وقدرةً أكبر للتأثير في بيئة جغرافية واسعة يقطنها عدد كبير من السكان، إضافة إلى ما تختصره هذه الدراسة من جهود في ظل سياسة الحصار وعزل التجمعات السكانية التي تتبعها إسرائيل. استثنيت جامعات قطاع غزة لعدم التواصل بينها وبين الضفة الغربية بسبب الإجراءات العسكرية الإسرائيلية.

تحاول الدراسة رصد الأبعاد الوطنية والسياسية في فكر وممارسة الحركة الطلابية بما تعنيه الأبعاد الوطنية من خدمة الخير العام ومصلحة الجماعة، وما تحمله الأبعاد السياسية من محاذير الوقوع في الفئوية الضيقة والمصالح الذاتية. حُصرت الدراسة بين اتفاق أوسلو عام 1993 وعام 2000. فقد شهدت هذه الفترة قيام سلطة فلسطينية لأول مرة في المناطق الفلسطينية. ودخلت القضية الفلسطينية خلالها في مرحلة جديدة طالت كافة جوانب الحياة وقطاعات المجتمع الفلسطيني المختلفة بما فيها الحركة الطلابية.

وتهدف الدراسة إلى تتبع مدى التوافق والانسجام بين الطروحات النظرية والممارسة العملية المتمثلة في الخطاب والسلوك اليومي للحركة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية. توزعت الدراسة على أربعة محاور هي: المفاهيم والمصطلحات والدراسات السابقة، الفكر والممارسة على الساحة العربية والفلسطينية، الطروحات النظرية والعملية للحركة الطلابية الفلسطينية، الأبعاد الوطنية والسياسية بين النظرية والتطبيق لدى الكتل الطلابية في جامعة النجاح الوطنية.

وقد أظهرت الدراسة عدداً من النتائج أهمها: تراجع دور الحركة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية على أصعدة النضال الوطني والبناء الديمقراطي والعمل النقابي بعد اتفاق أوسلو مع الحفاظ على دورية انتخابات مجلس الطلبة. لم تتوحد الجهود الطلابية بتشكيل مرجعية تمثيلية واحدة للحركة الطلابية بحيث فشل الاتحاد العام لطلبة فلسطين في تمثيل حقيقي للحركة الطلابية في الجامعات الفلسطينية، في المقابل لم تلتزم الحركة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية بخيارها الانتخابي حيث تجاوزت الكتل في أنشطتها وبرامجها العملية مجلس الطلبة بعد انتخابه مما أضعف دور مجلس الطلبة التمثيلي الذي لم يمثل بدوره الأطياف المختلفة للحركة الطلابية. خضعت الحركة الطلابية لإملاءات وضغوط التنظيمات السياسية الفلسطينية ومراكز القوى فيها مما جعلها تابعة وليست مستقلة. مارست القيادات الطلابية نهج الفردية والارتجالية في قيادة الحركة الطلابية دون إشراك القاعدة الطلابية في وضع البرامج والسياسات مع تغييب البعد النسوي على المستوى القيادي. على صعيد العلاقة مع البيئة السياسية والاجتماعية لعبت السلطة الفلسطينية دوراً هاماً في إضعاف الحركة الطلابية وتشتيتها من خلال احتواء الأطراف المؤيدة لاتفاق أوسلو وملاحقة الأطراف المعارضة واعتقال النشطاء منهم. وفيا اتسمت العلاقة مع إدارة الجامعة وعمادة شؤون الطلبة بالتوتر والخصومة فإن العلاقة مع الهيئة التدريسية لم تكن متكاملة أو ذات طابع أكاديمي وإنما خضعت للمواقف السياسية. كما تراجعت العلاقة مع المجتمع المحلي بعد وقف العمل التطوعي.

لم تكن الأبعاد الوطنية والخير العام هما المعيار في تحالفات الأطر الطلابية وإنما الأبعاد السياسية الضيقة والمصالح الفئوية. فشلت الحركة الطلابية في تكريس حرية التعبير والتعددية وطغت لغة التهديد والتهجم والتشكيك بوطنية الآخرين. كما تبادلت الأطر الطلابية الاتهامات بالكذب والفساد المالي، ومارست العنف ضد بعضها البعض. وقد انعكس كل ذلك بشكل سلبي على التطوير والتنمية السياسية في فلسطين.

النص الكامل

"تحليل دوال الإنتاج والإنتاجية في الصناعة الفلسطينية PDF

نصر عبد الله قاسم عبد الخالق

بأشراف
الدكتور باسم مكحول -
لجنة المناقشة
1-الدكتور باسم مكحول (رئيساً) -2 الدكتور نبهان عثمان (ممتحناً خارجياً)- 3الدكتور حسن ياسين (عضواً)
صفحة
الملخص:

"تحليل دوال الإنتاج والإنتاجية في الصناعة الفلسطينية"

إعداد

نصر عبد الله قاسم عبد الخالق

إشراف

د. باسم مكحول

الملخص

هدفت هذه الدراسة الى تقدير دالة الانتاج في الصناعة الفلسطينية بما يسمح بتحليل علاقات الانتاج القائمة في هذه الصناعة، وامكانية احلال عناصر الإنتاج، واحتساب الإنتاجية الحدية لهذه العناصر، بالاضافة لمعرفة ما إذا كانت الصناعة الفلسطينية ذات كثافة عمالية ام راسمالية؟.

وقد استخدمت الدراسة الأسلوبين الوصفي والكمي لتحليل البيانات، حيث ركز التحليل الوصفي على حساب بعض المؤشرات الاقتصادية، وذلك بالاعتماد على بيانات المسح الصناعي لسنة 2000 التي يوفرها الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، ومنظمة الامم المتحدة للتنمية الصناعية. فيما ركز التحليل الكمي على تقدير دالة الإنتاج باستخدام تحليل الانحدار.

وقد بيّنت الدراسة ان الصناعة الفلسطينية تمتاز بشكل عام بانها ذات كثافة عمالية (Labor Intensive). كما ان حصة عنصر العمل من الانتاج بلغت حوالي 72%، في حين بلغت حصة راس المال 28%. اي ان كل دولار انتاج في القطاع الصناعي الفلسطيني يساهم في تحقيقه عنصري العمل وراس المال بـ 72% و28% على التوالي.

كما لوحظ ارتفاع درجة مرونة الإنتاج بالنسبة لعنصر العمل، سواء على المستوى الكلي او الفرعي للصناعة الفلسطينية، وقد يكون ذلك نتيجة لانخفاض كفاءة راس المال، أو تدني مستويات استخدامه، أو حتى بساطة التكنولوجيا المستخدمة في العمليات الإنتاجية. أما الإنتاجية الحدية للعمل فهي مرتفعة اذا ما قورنت بمثيلتها لراس المال، حيث بلغت 7.20 و0.40 على التوالي. وهذا يعني ان توظيف عامل إضافي سيعمل على زيادة الإنتاج بمقدار 7.2 الف دولار، وان زيادة راس المال بمقدار دولار واحد سيعمل على زيادة الإنتاج بـ 0.40 دولار. وهذا المؤشر يعتبر خطيرا لانه يعكس عدم كفاءة استخدام رؤوس الأموال التي تستثمر في الأنشطة الصناعية المختلفة.

النص الكامل

الأسباب الموجبة لإصلاح قوانين الضرائب غير المباشرة في فلسطين PDF

ماجد محمد يوسف رابي

بأشراف
د. عاطف علاونة -
لجنة المناقشة
1. الدكتور عاطف علاونة/ رئيساً 2. الدكتور محمود أبو الرب/ عضوا ً3. الدكتور نبهان عثمان/ عضواً
صفحة
الملخص:

الأسباب الموجبة لإصلاح

قوانين الضرائب غير المباشرة في فلسطين

إعداد

ماجد محمد يوسف رابي

إشراف

د. عاطف علاونة

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الأسباب التي توجب القيام بعملية الإصلاح للضرائب غير المباشرة في فلسطين وذلك من خلال التعرف على الضرائب غير المباشرة المطبقة في فلسطين ومدى ملائمة هذه الضرائب للاقتصاد الفلسطيني والوقوف على تطور هذه الضرائب منذ عهد الانتداب البريطاني وفترة الحكم الأردني ومن ثم فترة الاحتلال الإسرائيلي وصولا إلى فترة السلطة الوطنية الفلسطينية، حيث تم مناقشة دور الإيرادات من الضرائب غير المباشرة بتقسيماتها (ضريبة القيمة المضافة وضريبة الشراء والجمارك) في الإيرادات الضريبية والإيرادات المحلية والناتج المحلي الإجمالي من حيث مدى مساهمتها بالقيم المطلقة والنسبية، وقد تم الاعتماد على عدة مصادر للحصول على البيانات الخاصة بالإيرادات المختلفة منها منشورات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ووزارة المالية وغيرها.

وقد قام الباحث في هذه الدراسة باستخدام بعض المقاييس والتي من خلالها يتم التعرف على العبء الضريبي للضرائب غير المباشرة بالإضافة إلى مدى استغلال هذه الضرائب لأوعيتها الضريبية ومقارنتها مع مجموعة من الدول ذات المستوى الاقتصادي المتقارب وقد تم استخدام مقياس السعر المعياري للضرائب للتأكد من ذلك.

كما وان الباحث وبناءاً على النتائج التي تم التوصل لها قد طرح توجهات أولية لتعديل أو إصلاح الضرائب غير المباشرة كتعديلات في النسب الجمركية والقيمة المضافة وضريبة الشراء بالاعتماد على مجموعة من المعايير وذلك بعد أن تم سرد محددات الوضع الضريبي في فلسطين والتي كان لها اثر على دور الضرائب وخاصة غير المباشرة، كما وانه تم طرح توجه أولي بأن تفرض ضريبة القيمة المضافة على أساس قطاعي أو تميزي، وقد عرض وبإيجاز مجموعة من الدول التي تستخدم هذه الطريقة مع النسب التمييزية التي تستخدمها.

النص الكامل

واقع اقتصاديات المعلومات في فلسطين وآفاقها PDF

بكر ياسين محمد اشتية

بأشراف
الدكتور محمود أبو الرب -
لجنة المناقشة
1. الدكتور محمود أبو الرب/ رئيساً 2. الدكتور نبهان عثمان/ ممتحناً خارجيا 3. الدكتور باسم مكحول/ ممتحناً داخلياً
صفحة
الملخص:

تهدف هذه الدراسة الوقوف على جانب بحثي يمكن وصفه بالحديث على الساحة العربية عموما والفلسطينية تحديدا، حيث تلقي الضوء على ما بدأ يعرف عالميا باقتصاديات المعلومات التي تناولتها الدراسة من خلال استعراض الأدبيات العالمية المختصة.

تطرقت الدراسة لمقومات مجتمع المعرفة الفلسطيني الذي يمكن اعتباره البنية الأساسية والمادة الخام لاقتصاديات المعلومات. فقام الباحث ببناء هرم عنقودي يوضح أولويات المعرفة الفلسطينية التي تبدأ بالأسرة، مرورا بقطاع التعليم بشقيه العام والعالي، وحركة البحث العلمي والتطوير التقني، وصولا للابتكار الذي تبنى عليه الاقتصاديات العالمية.

من خلال استعراض الباحث للأدبيات العالمية المتبعة في تحديد وقياس حجم الأنشطة المعلوماتية، أمكن وضع تصنيف فلسطيني مقترح تقسم على أساسه اقتصاديات المعلومات لقطاع معلومات أولي، وآخر ثانوي. يشمل قطاع المعلومات الأولي الأنشطة المعلوماتية التي تنتج قيمة مضافة، ويحتوي كافة العاملين في المؤسسات التي تنتج أو تقدم خدمات ذات طابع معرفي. ويمكن تقسيم تلك الأنشطة لأربع مجموعات رئيسة: أنشطة إنتاج المعرفة، أنشطة تجهيز المعرفة، أنشطة توزيع المعرفة، وأنشطة البنية الأساسية للمعرفة. أما قطاع المعلومات الثانوي، فيشمل الأنشطة المعلوماتية الداخلية التي لا تحمل سعر سوق، ولا تنتج قيمة مضافة. وتخص جميع العاملين بباقي القطاعات والأنشطة الاقتصادية كالزراعة والصناعات التحويلية والخدمات، ويعملون بأنشطة ذات طابع معرفي.

تم تقدير حجم قطاع المعلومات الأولي بفصل الأنشطة الاقتصادية المعلوماتية الأولية عن باقي القطاعات الاقتصادية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وكانت النتيجة أن نسبة القيمة المضافة لقطاع المعلومات الأولي إلى إجمالي القيمة المضافة للاقتصاد الفلسطيني بلغت للأعوام من 1999 إلى 2002 (7.6%، 8.2%، 11.2%، 12.1%) على التوالي. ونسبة العاملين في قطاع المعلومات الأولي إلى إجمالي حجم القوى العاملة لنفس الفترة كانت (8.8%، 8.9%، 10.5%، 12.5%) على التوالي.

&

النص الكامل

التَّرْبِيَـة ُالقُـرْآنِيَّـة ُفِيْ سُـوْرَةِ النُّـوْر PDF

أنور أحمد داود اعمـير

بأشراف
الدكتور حلمي كامل عبد الهادي -
لجنة المناقشة
1- الدكتور حلمـي كامـل عـبد الهـادي: رئيساً 2- الدكتور محسن سميح الخالدي: مناقشاً داخليّاً 3- الدكتورعلي صبري عـلوش: مناقشاً خارجيّاً
397 صفحة
الملخص:

المـلـخّــص لقد جعلت البحث في تمهيد وثلاثة فصول: تناولت في التمهيد التعريف بالقرآن الكريم والوحدة الموضوعيّة للسورة القرآنيّة، والتعريف بالتربية القرآنيّة وأشرت إلى أهميّة معرفة معالم ومفردات التربية في القرآن الكريم.

وفي الفصل الأوّل بيّنت منزلة سورة النور ووقت نزولها وترتيبها والجوّ الذي نزلت فيه وموضوعاتها وأهدافها والمحور الذي تدور حوله، ونوّهت إلى أهميّة العلم بها في بناء الفرد المسلم السويّ وتنشئة الأسرة المسلمة وتكوين المجتمع الإسلامي المنشود.

وفي الفصل الثاني أظهرت - من خلال آيات السورة - تميّز التربية القرآنيّة بشموليّتها لجوانب الإنسان ومكوّناته المختلفة: الروحيّة والخلقيّة والنفسيّة والبدنيّة والجنسيّة والعقليّة بتكامل وتوازن، وإهتمامها بإحتياجاته الإقتصاديّة والأمنيّة والجهاديّة والسياسيّة والجماليّة والبيئيّة.

وفي الفصل الثالث أشرت إلى أهمّ معالم ومرتكزات المنهج التربوي في القرآن الكريم المستوحاة من السورة: كالطرق التربويّة العامّة: الإرشاديّة (التوجيهيّة) والعمليّة والوقائيّة والعلاجيّة، والأساليب التربويّة: كالتربية بالآيات والأحداث والقصّة والعقوبة والعادة وضرب المثل والموعظة والترغيب والترهيب، والوسائل التربويّة: كالمسجد والبيت (الأسرة) والمجتمع، والخصائص التربويّة: كالشمول والتوازن والواقعيّة والإيجابيّة والإنسانيّة والتيسير والعقلانيّة.

وفي الختام أشرت إلى أهمّ القواعد التربويّة المستوحاة من السورة على أمل أن يأخذ بها الدعاة والمربّون أثناء أداء رسالتهم: كالتنوّع في الأساليب والتدرج والتكرار في التربية ومراعاة الفروق الفرديّة والتهيئة والتمهيد والإستمرارية.

النص الكامل

الحاكمية في ظلال القرآن الكريم PDF

عبد الحميد عمر عبد الحميد عبد الواحد

بأشراف
الدكتور خضر سوندك -
لجنة المناقشة
- الدكتور خضر سوندك (مشرفاً رئيساً) - الدكتور محمد عبد الهادي (ممتحناً خارجياً) - الدكتور محسن الخالدي (عضواً داخلياً)
214 صفحة
الملخص:

الملخص

بدأت بحثي في الفصل الأول بالتعريف بمصطلح (الحاكمية) ليطمئن القاريء على أصالة هذا المصطلح وصحته – لغوياً وإسلامياً –، وليرى أن الشهيد سيد قطب لم يستحدث هذا المصطلح ولم يبتدعه.

ثم انتقلت بعد ذلك للحديث عن حياة وظروف رائد هذا المصطلح – الشهيد سيد قطب – ليتعرف القاريء على قساوة المرحلة، وعلى فساد الواقع الذي عاشه سيد قطب، حيث أن هذه القساوة وهذا الفساد لم يحولا دون إبداع سيد قطب، ولم يؤثرا على اتزان أفكاره وسلامة عقيدته، وقد اشتمل الفصل الثاني على جزء من أفكاره التي تتعلق بـ (الحاكمية)، وسيرى القاريء أهمية الحاكمية في حياة المسلمين وعقيدتهم، وسيستنتج أن قيام الدين الفعلي والحقيقي لا يتم بدون تطبيق الحاكمية الإلهية وسيادة الشريعة الإسلامية، كما سيستنتج أن الخلاف بين الإسلاميين والأنظمة ناتجٌ عن الحاكمية ولمن تكون؟ فالأنظمة الوضعية تقلق من هذا الشعار وتشعر أن الدعوة إليه يشكلُ تهديداً لحاكميتها ومساساً بشرعيتها، ومن هنا حدث الخلاف ووقع الصدام.

وبعد الحديث الشامل عن الحاكمية عند سيد قطب من حيث علاقتها بالعقيدة، ومن حيث كونها عنواناً للصراع بين الحق والباطل، ومن حيث كونها حق خالص لله عزوجل دون غيره من الأنداد المدعاة، أصبح من الضروري – بعد هذا كله – معرفة آراء وأقوال العلماء في الحاكمية – من مؤيدٍ ومنتقدٍ ومعارض-، وهذا ما اشتمل عليه الفصل الثالث وذلك مع التعليق والنقاش.

وأخيراً ذكرت الرأي الصواب –الذي أراه – في الحاكمية-، وسيلاحظ القاريء أنها مبدأ عظيم من مبادئ هذا الدين، وأن توجس الحكام منها أو إساءة فهمها من البعض وخاصة ما يسمى بـ(جماعة التكفير والهجرة) لا يعني أبداً إلغاء هذه الفكرة الأصيلة وهذا المبدأ الحق، إنما الواجب التمسك بها والعمل على إزالة ما اعتراها من شبهات وغموض.

وأما الخاتمة فذكرت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها، وأهم التوصيات التي أنصح بها.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

النص الكامل

الحروف المقطّعة في أوائل السور PDF

فضل عباس صالح عبد اللطيف أبو عيسى

بأشراف
الدكتور محسن سميح الخالدي - الدكتور : مـحـمـد السـيـد
لجنة المناقشة
1-د. محسن سميح الخالدي مشرفاً ورئيساً. 2-د. محمد السيد مشرفاً خارجياً 3-د. حسين النقيب مناقشاً داخلياً .4-د. علي علوش مناقشاً خارجياً
135 صفحة
الملخص:

الملخص

يهدف هذا البحث إلى التعريف بالحروف المقطّعة في أوائل السور فإن تسعاً وعشرين سورة من سور القرآن تبدأ بأحرف مقطعة ولم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه تكلم في معانيها وجميع هذه السور مكية عدا اثنتين فهما مدنيتان وهذا الأسلوب - استعمال الحروف المقطعة - كان معروفاً قبل الإسلام سواءً عند أهل الكتاب أو عند العرب قبل الإسلام ولكنه مختلف تماماً عن أسلوب القرآن.

إن هذه الحروف المقطعة لها اتصال بالتناسق العددي وليس لها علاقة بحساب الجمل المعروف عند اليهود.

للعلماء في هذه الحروف ما يزيد على عشرين قولاً أرجحها أنها لبيان إعجاز القرآن وأنها دالة على إثبات النبوة وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم.

ومن هذه الحروف ما يعد آية ومنها ما لا يعد آية، كما أن هناك اتصالاً بين السور المفتتحة بالحروف المقطّعة.

النص الكامل

الإيمـاء عند الأصـوليين PDF

يسري محمد عبد القادر الحوامدة

بأشراف
د. حسن سعد عوض خضر -
لجنة المناقشة
1_ د. حسن خضر 2_ د.علي السرطاوي 3_ د. زياد مقداد
200 صفحة
الملخص:

الملخص

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين، وبعد:

هذه الرسالة بعنوان (الإيماء عند الأصوليين)، قدمت استكمالاً لمتطلبات درجة الماجستير، حيث قمت بتقسيمها إلى خمسة فصول، الفصل التمهيدي بعنوان القياس ومسالك العلة، ثم الفصل الأول بعنوان دلالة الإيماء، ثم الفصل الثاني بعنوان الإيماء كمسلك من مسالك العلة في القياس، ثم الفصل الثالث بعنوان أنواع الإيماء، ثم الفصل الرابع بعنوان مقارنة بين الإيماء والمسالك التي لها علاقة أو شبه به.

هذا وقد اعتمدت في كتابة هذه الرسالة على كتب الأصول القديمة والحديثة، وكتب اللغة، وكتب الفقه، وكتب الحديث، وكتب التفسير، وكتب التراجم.

هذا وقد أنهيت الرسالة بفضل الله سبحانه وتعالى علي، حيث ختمت الرسالة بخاتمة تضمنت أهم النتائج، والتي منها:

1- إن علم الأصول علم ضروري لطالب العلم الشرعي.

2- الإيماء يعتبر مسلكاً من مسالك الاستنباط والكشف عن علل الأحكام الشرعية.

3-

النص الكامل

حقوق الطفل في الإسلام والاتفاقيات الدولية PDF

سمر خليل محمود عبد الله

بأشراف
الدكتور ناصر الدين الشاعر -
لجنة المناقشة
- الدكتور ناصر الدين الشاعر (رئيسا) - الدكتور شفيق عياش (ممتحنا خارجيا) - الدكتور عبد المنعم أبو قاهوق (ممتحنا داخليا)
صفحة
الملخص:

الملخص

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.

وبعد ...

فإن هذا البحث يهدف إلى دراسة التشريعات المتعلقة بحقوق الطفل في الإسلام والاتفاقيات الدولية دراسة تحليلية مقارنة توضح مدى اهتمام الإسلام بالإنسان عامة وبالطفل خاصة. كما أنها تهدف إلى التعرف على مواطن الاتفاق والاختلاف بين الفقه والقانون في المسائل الفرعية في حقوق الطفل.

وقد جاء هذا البحث في ستة فصول رئيسة وخاتمة جعلت الأول منها لمكانة الإنسان في الإسلام، ولتحديد المرجعية للحقوق في الشريعة. وأما الثاني فجعلته للحديث في الطفولة ومراحلها وخصائصها والسن الذي تنتهي عنده الطفولة ورجحت اعتبار سن الخامسة عشرة الحد الأعلى لانتهاء مرحلة الطفولة.

وجعلت الفصل الثالث لدور الأسرة في بناء شخصية الطفل. والفصل الرابع لحقوق الطفل في الشريعة الإسلامية. والفصل الخامس لحقوق الطفل في المواثيق الدولية . أما الفصل السادس فجعلته للمقارنة بين حقوق الطفل في الشريعة الإسلامية والاتفاقيات الدولية. ثم ختمت البحث ببيان أهم النتائج والتوصيات.

النص الكامل

خطاب الضمان في المصارف الإسلامية PDF

سليمان أحمد محمد القرم

بأشراف
د. عبد المنعم جابر أبو قاهوق -
لجنة المناقشة
1ـ الدكتور عبد المنعم جابر أبو قاهوق : رئيسا و مشرفا 2ـ الدكتور علي مصلح السرطاوي: ممتحنا داخليا 3ـ الدكتور شفيق موسى عيَّاش: ممتحنا خارجيا
176 صفحة
الملخص:

الملخص

الحمد لله رب العالمين، والصلاة و السلام على سيد الخلق و الناس أجمعين، محمد بن عبد الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه واتبع شريعته بإحسان إلى يوم الدين و بعد:

فهذه الرسالة مقدمة من الطالب سليمان احمد محمد القرم بإشراف الدكتور عبد المنعم جابر أبو قاهوق المحاضر في كلية الشريعة في جامعة النجاح الوطنية ـ نابلس ـ لنيل درجة الماجستير في الشريعة الإسلامية قسم الفقه و التشريع لعام 2004 مـ الموافق 1425 هـ.

وتهدف هذه الرسالة إلى بسط مفهوم معاملة خطاب الضمان كما تجريه المصارف الإسلامية، و إظهار حكم الشريعة الإسلامية في التعامل بها، خاصة وأن المصارف الإسلامية أصبحت مُتَّهمة عند البعض في وصفها لمعاملاتها التي تقدمها لعملائها بأنها وفق الشريعة الإسلامية.

وقد جاءت هذه الرسالة في تمهيد و أربعة فصول رئيسة، وتحدثت في التمهيد عن عقود التوثيق في الشريعة الإسلامية وسماح الشريعة بنشوء عقود جديدة.

و في الفصل الأول ( مفهوم خطاب الضمان ) تحدثت فيه عن معنى خطاب الضمان، وعلاقته بالكفالة والوكالة، وعن الكفالة و الوكالة ؛ معناهما وأركانهما وشروطهما والآثار المترتبة عليهما، وعن والتكييف الفقهي لخطاب الضمان.

و في الفصل الثاني ( خطاب الضمان عقد ) تحدثت فيه عن أنواع خطاب الضمان ؛ الإبتدائي و النهائي و خطاب الضمان مقابل غطاء لنفقات المشروع أو المناقصة وخطاب الضمان المتعلق بضمان المستندات، وعن طريقة إصدار خطاب الضمان، وأركانه.

وفي الفصل الثالث ( الأجرة على إصدار خطاب الضمان ) تحدثت فيه عن الأجرة في منظور الشرع، وعن حكم أخذ الأجرة على خطاب الضمان، وقارنت بين خطابات الضمان في المصارف الإسلامية و التقليدية. وفي الفصل الرابع ( أهمية خطاب الضمان في التنمية ) تحدثت فيه عن الاستثمار ؛ مفهومه، مشروعيته، ضوابطه، أثر خطابات الضمان في الإستثمارات الشخصية الاستثمارات العامة، و أتبعت هذه الفصول ملحق فتاوى حول خطاب الضمان، ثم الخاتمة وفيها أهم نتائج البحث و التوصيات.

النص الكامل

الإمامة عند علي بن الحسين المسعودي (ت346هـ/957م) PDF

ماهر تحسين عبد الرحيم حاج محمد

بأشراف
د. عدنان ملحم -
لجنة المناقشة
1. د. عدنان ملحم رئيساً 2. د. رياض شاهين ممتحناً خارجياً3. د. جمال جوده ممتحناداخياً
251 صفحة
الملخص:

تناولت الدراسة رؤية المسعودي لمؤسسة الإمامة، وقدمت قراءة تاريخية لتطورها منذ خلافة أبي بكر الصديق (11هـ/632م) وحتى عصر الخليفة المطيع لله العباسي (346هـ/957م)، وهدفت إلى استنطاق نصوص المسعودي وميوله من خلال تحليل كتابيه مروج الذهب ومعادن الجوهر والتنبيه والأشراف.

والمسعودي هو أبو الحسن علي بن الحسين بن علي بن عبد الله بن مسعود، وولد في منطقة بابل من العراق سنة (287هـ/900م)، وجمعت دراسته الثقافية بين التاريخ والجغرافيا معتمداً على الرحلات والسفر، وتظهر ميوله الشيعية بشكل واضح في رواياته، وتوفي في الفسطاط سنة (346هـ/957م) بمصر.

واعتمد المسعودي في منهجه لكتابه التاريخ طريقة التقسيم حسب الموضوعات فلم يتبع أسلوب التأريخ الحولي، وضمت مؤلفاته المواضيع التاريخية والجغرافية والدينية والفقهية والسياسة واهتمت بقضية الإمامة وموقف الفرق والملل الإسلامية منها.

وضح المسعودي مفهوم الإمامة بأنها المنصب السياسي الذي يتولى بموجبه الإمام أمور المسلمين الدينية والدنيوية، بعد وفاة الرسول (ص)، وعلى الأمة تقديم الطاعة له، وتبنى الرؤيا الشيعية لمفهوم الإمامة في التأكيد على فكرة النص والوصية لخلافة علي بن أبي طالب، وميزت الشيعة الإمام بهذا اللقب لما له من فعالية دينية تمنحه العصمة والشرعية.

وأكد على رفض أبي بكر لمصطلح خليفة الله موضحاً بأنه خليفة رسول الله مشيراً إلى بداية استعمال لقب أمير المؤمنين في وثائق وكتابات الخليفة عمر بن الخطاب بدلاً من لقب خليفة رسول الله مؤكداً في الوقت نفسه على الواجبات الدينية والسياسية لهذا المنصب.

ووضح المسعودي موقفه من قضية ازدواجية الأئمة فأكد على رفضه لبيعة إمامين واستدل على ذلك من أحاديث الرسول (ص) التي تدعو إلى قتل الفئة المنازعة للإمام.

وعرض المسعودي موقف الفرق والأحزاب من مؤسسة الخلافة، واتضحت نظرته من خلال تبنيه الرؤيا الشيعية في إمامة علي، كما أكد على رؤية المرجئة في خلافة قريش، واعترض على موقف الخوارج في نظرتهم للخلافة والتي رفضوا من خلالها حصر الخلافة في قريش وحدها.

وعرف المسعودي البيعة بأنها السمع والطاعة في اليسر والعسر للإمام على أن يسوسهم بكتاب الله وسنة رسوله، وأشار إلى أشكال البيعة وتطورها التاريخي وحددها في بيعتان البيعة الخاصة وهي بيعة أهل الحل والعقد والبيعة العامة وهي بيعة الأمة جمعاء، وأكد على التطور الذي طرأ على تقاليد ومراسيم البيعة فقد كانت تؤخذ من أهل المدينة فقط خلال العهد الراشدي، ومنذ تسلم الأمويين السلطة أصبحت بيعة الجماعة تشمل كافة الأمصار الإسلامية.

وظهر موقف الأمصار من بيعة الخليفة في العهد الأموي من خلال رفض أهلُ مكة والمدينة والعراق البيعة للأمويين، كما رفض أهل الشام تقديم البيعة للعباسيين.

ورفض المسعودي الفكرة الأموية التي استحدث فيها معاوية نظام ولاية العهد كدستور ثابت في مؤسسة الخلافة، وأصبح العهد الطريقة المتبعة لنقل السلطة بصورة سلمية خلال الفترة الأموية والعباسية فيما بعد.

واتضح من خلال الدراسة موقف المسعودي من قضية مجلس الشورى حيث أشار إلى رغبة عمر بن الخطاب في استخلاف عثمان مؤكداً على دور عبد الرحمن بن عوف في إخراج نفسه من المنافسة لحسم الأمر لصالح عثمان، وأكد أن الأمر مجرد مؤامرة تم من خلالها استبعاد علي وتجاوز حقه وإنكار دور آل البيت في قيادة الأمة.

وعرض المسعودي صفات الإمام والمتمثلة في العصمة والإيمان والعلم والفقه والشجاعة والكرم، إضافة إلى النسب القرشي، مؤكداً على صفات علي بن أبي طالب التي تؤهله للخلافة، كما أشار إلى واجبات الإمام في تطبيق أحكام الدين وحماية المسلمين وجباية الخراج وتوزيع الفيء والإشراف على بيت مال المسلمين والنظر في المظالم.

وركز المسعودي على مفهوم الفتنة التاريخي موضحاً بأنها المحنة التي تمر بها الأمة الإسلامية خلال صراعها على السلطة فتنة عثمان (35هـ/655م)، فتنة الجمل (36هـ/656م)، فتنة صفين (37هـ/657م-40هـ/660م)، فتنة الأمين والمأمون (194هـ/810م-198هـ/814م).

وقف المسعودي إلى جانب حركات الشيعة التي خرجت ضد الأمويين والعباسيين مطالبةً لحقها الشرعي في الخلافة، ومؤكداً على وراثة الخلافة بعد علي، ودان الأساليب التي اتبعتها السلطة في قمع المعارضة مشيراً إلى حق العلويين والطالبين في الخلافة فأكد على شرعية خروجهم ضد الدولة العباسية، كما أشار إلى ظلم الأمويين وتنكيلهم بعلماء المعتزلة، مشيداً بموقف الخليفة عمر بن عبد العزيز والخليفة المأمون على العلاقة الودية التي ارتسمت في عهدهم مع المعتزلة.

واتضح موقف المسعودي من تفاصيل الصراع على الإمامة، مؤكداً على براءة علي من دم الخليفة عثمان مبرزاً دوره في الدفاع عنه خلال حصاره وإرسال ابنيه (الحسن والحسين) لحمايته، كما دان معسكر ثالوث الجمل (عائشة، طلحة، الزبير) لخروجهم على الإمام الشرعي (علي) موضحاً موقف علي الرافض للحرب وأشار إلى اعترافهم بخطئهم في الخروج.

وتناول أبعاد الصراع بين علي ومعاوية بن أبي سفيان واستعرض مضمونه وتطورات المواجهة في صفين وحمّل معاوية المسئولية المباشرة عن الدماء التي أزهقت فيها، في الوقت الذي أشاد بموقف الحسن بن علي السلمي لتنازله عن الخلافة حقناً لدماء المسلمين، ودان موقف الخوارج في الفتنة وحملهم مسئولية مقتل الخليفة علي.

وانتقد السياسة الأموية التي اتبعتها لقمع حركة عبد الله بن الزبير خلال صراعه مع السلطة الأموية (63هـ/682م)، مؤكداً على انتهاك الأمويين للبيت الحرام خلال حصارهم له.

وأكد المسعودي على تسلم العباسيين للسلطة بعد نجاح الدعوة التي نُشرت مبادئها في خراسان والعراق إضافة إلى تحقيق الانتصارات على الأمويين وملاحقتهم في الشام والعراق.

وأكد على شرعية خلافة المأمون العباسي، وحمل الخليفة الأمين مسئولية النزاع لأنه نكث العهد والمواثيق مع أخيه المأمون خلال عزمه على خلعه من ولاية العهد وهو ما يفسر وقوف المسعودي إلى جانب المأمون في أحداث النزاع.

النص الكامل

الأندلس في عصر الولاة91هـ- 138هـ/711م – 756م PDF

أشرف يعقوب أحمد اشتيوي

بأشراف
الدكتور هشام أبو رميلة -
لجنة المناقشة
1- الدكتور هشام أبو رميلة (مشرف) 2-الدكتور سعيد البيشاوي (ممتحناً خارجياً) 3-(الدكتور عدنان ملحم (عضوا)ً
218 صفحة
الملخص:

الملخص

تناول هذا البحث بالدراسة والتحليل فترة هامّة من فترات التاريخ الإسلامي، عرفت باسم "عصر الولاة في الأندلس“، وقد جاءت الدراسة في أربعة أقسام أوجز مضمونها على النحو التالي:

ركز الفصل الأول على التعريف بعصر الولاة، وهو العصر الأول من عصور الحكم الإسلامي في الأندلس، متمثلا في الفترة التي تمتد بين اجتياز العرب البحر إلى الأندلس إلى أن تمكن عبد الرحمن الداخل من دخول الأندلس مؤسساً بذلك حقبة جديدة، ويمتد في الفترة الواقعة بين سنتي 92 - 138 هـ، وقد عرف بهذا الاسم لأن الحاكم فيه كان يسمى والياً, وكان يعيّن من قبل حاكم إفريقية، أو من قبل الخليفة الأموي في دمشق، وقد بلغ عدد الولاة في تلك الفترة اثنين وعشرين والياً، وقد استعرض الباحث في هذا الفصل ما تخلل تلك الفترة من أنشطة عسكرية وفتوحات، إلى جانب بعض الأعمال التنظيمية البسيطة كاختيار عبد العزيز بن موسى (ت 97هـ/ 715م) لمدينة إشبيلية عاصمة للبلاد, ومن ثم نقلها إلى قرطبة، وما شهدته تلك الفترة من تخميس ونحوه.

عالج الباحث في الفصل الثاني التنظيم الإداري للبلاد، الذي أصبح أساسا لكل تنظيم إداري لاحق, وما كان من نشاط جهادي وراء جبال البرانس لتأمين حدود الأندلس. كما تناول هذا الفصل ظهور المقاومة الإسبانية في الأندلس مستغلة ما اعترى البلاد من فوضى واضطرابات، جراء الصراعات العرقية والإقليمية والقبلية التي نشبت في غير مكان واحد وغير زمان، مما أدى إلى توقف الفتوحات الإسلامية؛ بسبب اشتغال المسلمين بالتصدي للمقاومة، والصراعات الداخلية، فضلاً عن بعد الإقليم عن الإدارة المركزية في دمشق، مما أدى إلى انفراد بعض الولاة بالرأي، وضعف الانتماء للدولة.

وفي الفصل الثالث تناول الباحث ما تفشّى في ذلك العصر من الخلافات والاضطرابات بين عناصر المجتمع المختلفة من عرب وبربر ومولدين ومستعربين ويهود وغيرهم، إلى جانب ما كان بين العرب أنفسهم على خلفيات إقليمية وقبلية، كالخلاف بين القيسية واليمنية، وبين البلديين والشاميين، مما أدى إلى استفحال الفوضى، وأسهم في دخول عبد الرحمن الداخل للأندلس مؤسسا لعهدٍ جديد.

أما الفصل الرابع فقد خصصه الباحث للعناصر التي تألف منها النسيج الاجتماعي، ودور كل منها في صياغة تاريخ الأندلس، إلى جانب تأثُّرها بالأحداث التي عمّت البلاد. كما تضمّن هذا الفصل استعراضا لما شهدته تلك الفترة من أنشطة اقتصادية محدودة, وعمرانية كادت تقتصر على المنشآت الحربية دون غيرها؛ استجابة لمتطلبات المرحلة, وتعليمية تكاد تكون معدومة.

النص الكامل

مصدر جديد لمادة علفية خضراء من PDF

انتصار فايز عادل اشتية

بأشراف
الدكتور جمال ابو عمر -
لجنة المناقشة
Dr. Jamal Abu Omar\ Committee Chairman 2-Dr. Hassan Abu Qaoud\ Internal Examin-r3-Dr. Zakaria Salawdeh\ External Examiner1-
51 صفحة
الملخص:

الملخص

تهدف هذه الدراسة لمعرفة تأثير المادة العلفية Hydroponic Barley على الأغنام العواسي وهي مادة علفية خضراء يتم زراعتها في صواني بدون تربة ولا يستخدم اي من الكيماويات ولكن في هذه الدراسة تم إضافة جفت الزيتون, حيث تم زراعة بذور الشعير في صواني خاصة للإنبات, جزء من الصواني تم زراعتها فقط بالشعير اما الجزء الأخر فقد تم إضافة طبقة من جفت الزيتون.

تم عمل الدراسة على 20 راس من الغنم العواسي , حيث تم تقسيمها إلى خمس مجموعات، المجموعة الولى مشاهدة , الثانية والثالثة تم تغذيتها بالمادة العلفية غلى مستويان 20%, 25% , المجوعة الربعة والخامسة غذيت ب Hydroponic barley with olive cake بمستويين 20 %, 25 % , حيث تم استبدال جزء من العلف المركز بالمادة العلفية الخضراء والذي استخدم في مجموعة المشاهدة.

هذا وقد تم في الدراسة قياس العوامل التالية: إنتاج الحليب ومكوناته, اختلاف الوزن, المشاكل الصحية, نسبة الخصوبة, ونسبة التوائم. كل 2 كغم من الشعير تعطي 10- 12 كغم من المادة العلفية الخضراء. أظهرت النتائج أن تغذية الأغنام ب Hydroponic Barley و Hydroponic Barley with olive cake أعطت نتائج مختلفة على العوامل التي تم دراستها . فقد كان هناك فرق معنوي في إنتاج الحليب والمواد الصلبة (P<0.05)>

النص الكامل

الدراسة الاجتماعية الاقتصادية لمواقع مشروع مكافحة التصحر PDF

ربيحة محمد عيسى عليان

بأشراف
د. حسان أبو قاعود - أ. د. محمد أبو صفط
لجنة المناقشة
الدكتور حسان أبو قاعود/ مشرفا رئيسا الأستاذ الدكتور محمد أبو صفط/ مشرفاً ورئيسا للجنة المناقشة الدكتور جمال أبو عمر/ ممتحنا داخليا الدكتور زكريا سلاودة/ ممتحناً خارجياً
163 صفحة
الملخص:

الملخص

نتيجة للظروف الصحراوية التي تعيشها معظم مناطق الخليل بحكم موقعها الذي يخضع لمناخ حوض البحر المتوسط المتميّز بكونه رطبا باردا في الشتاء، وجافاً حارّاًَ في الصيف إضافة إلى الأنشطة البشرية المساهمة في انتشار تلك الظروف، ظهر مشروع لمكافحة التصحر بأهداف ونشاطات تسعى للحد من تغلغل تلك الظاهرة، وبناءً عليه كان لا بد من وجود أسلوب لفحص مدى مساهمة المشروع في إحداث تطّور ملحوظ على المناحي الاجتماعية – الاقتصادية لمجتمع الدراسة المؤلّف من جميع العائلات التي تعامل معها المشروع في منطقة الخليل موزعّة على الظاهرية، وصوريف، والسموع، وبني نعيم.

هدفت الدراسة إلى تحليل البيئة الاجتماعية - الاقتصادية عبر مؤشرات حساسة وقابلة للقياس للمجالات الآتية: (الموقع والإقامة، السكن والأسرة، الخدمات المتوفرة، الملكية، نوع المحاصيل، التنوع الحيوي، العمليات الزراعية، الدخل، تربية الحيوانات، الإرشاد، الجوانب البيئية، مشاركة المرأة، المعوقات والحلول المقترحة)، إضافة إلى تحديد التغيرات الناتجة عن تأثر تلك المجالات بأنشطة المشروع والأسباب التي ساهمت في إحداث هذا التصحر بشكل مباشر وغير مباشر، وهدفت أيضا لتقديم الاقتراحات للحدّ من تلك الظاهرة.

تمت الدراسة من خلال استخدام نظام تحليل الاستبانة والبحث السريع بالمشاركة إذ تم التأكد من صدق الأداة وثباتها باستخدام معادلة كرونباخ - ألفا.

النص الكامل

ألفيّة ابن مالك بين ابن عقيل والخضري PDF

زياد توفيق محمد أبو كشك

بأشراف
أ. د. أحمد حسن حامد -
لجنة المناقشة
1. أ. د. أحمد حسن حامد / رئيسا 2. أ. د. مهدي عرار/ ممتحناً خارجياً 3. أ. د. يحيى جبر/ ممتحناً داخلياً
279 صفحة
الملخص:

ألفية ابن مالك بين ابن عقيل والخضري

(دراسة مقارنة)

إعداد

زياد توفيق محمد أبو كشك

إشراف

الأستاذ الدكتور أحمد حسن حامد

المُلخَّص

الحمد الله الذي أقسم بالقلم، والصّلاة والسّلام على من أوتي جوامع الكَلِم محمّد صلّى الله عليه وسلّم وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبع هديه إلى يوم الدين، وبعد:

فإنّ الله قد كرّم هذه الأمّة بالإسلام، وأعزّها بالقرآن، وذلٌل لها هذا اللسان العربي المبين؛ ليخدم هذا الدين.

لقد صنف ابن مالك "الكافية الشّافية" في النحو والتّصريف في ثلاثة آلاف بيت، ثمّ أحصى منها "الخلاصة"، وهي التي تعرف بألفية ابن مالك في نحو ألف بيت، وقد اهتم بها العلماء اهتماماً بالغاً فشرحوها، وأعربوا أبياتها، وذلك نظراً لأهميتها العظيمة في الدرس النحوي.

وكثرت شروحها، وكان أكثرها لصوقاً بها شرح ابن عقيل؛ الشّرح المتداول في جامعاتنا ومعاهدنا ومدارسنا ومكتباتنا وحتى بيوتنا، حيث فاقت شهرته غيره، ولقي قبولاً لم يلقه شرح قبله ولا بعده، ممّا يدلّ على ميزةٍ له لا تضاهيها ميزة، ومنهجٍ لا يدانيه آخر.

وألهم هذا الشّرح كثرةً كاثرة من النّحاة فتناولوه وتوسّعوا في ذلك واهتمّوا بشواهده، منهم الخضري في حاشية سميت باسمه، عرفها من تعمق في الدّرس النّحوي، وغابت عن كثيرين، وربّما يعود ذلك لعدم توافرها في المكتبات؛ فلا تكاد تجدها إلاّ في المكتبات الجامعية والعامّة دون تحقيق، وقد قام مكتب البحوث والدّراسات بالإشراف على طباعتها، ونفّذت دار الفكر ذلك على ضبط يوسف الشّيخ محمّد البقاعي وتشكيله وتصحيحه وذلك عام (1995م)، ثمّ قام بعد ذلك تركي فرحان المصطفى بالتّعليق عليها باقتضاب شديد عام (1998م).

ونظراً لتميُّز شرح ابن عقيل عن غيره، وقيام الخضري بتناوله مع الألفية في حاشية لم يألُ فيها جهداً؛ حيث زيّن ووضّح ما استطاع إلى ذلك سبيلا، فقمت بهذا البحث علّي أقارن بين الّشرح والحاشية مثبتاً أهميّة الألفيّة أوّلاً، ومبيّناً مذهب الشّارح والمُحشي في فصلين متتاليين، ثمّ منهج كلٍّ منهما في فصلٍ آخر، وبعدها مصادر كلٍّ منهما، مظهراً مذهبهما في ذلك، جاهداً في إثارة اهتمام الدّارسين وذوي الميول النّحوية إلى التعرف على الحواشي التي قامت على الشروح.

وقد اتبعت في بحثي هذا طريقة الوصف والتّحليل والمقارنة مراعيا التسلسل التاريخي لفرسان هذا الميدان، للوصول إلى المقارنة بين الأقران، في دراسة مقارنةِ موازية.

وقد قمت بتقسيم هذا البحث إلى خمسة فصول:

الفصل الأوّل: تحدثت فيه عن أهمية الألفيّة في الدّرس النّحوي.

وأماّ الفصل الثاني فقد تناولت فيه مذهب ابن عقيل النحويَّ الذي سار عليه خلال شرحه لأبيات الألفيّة.

وفي الفصل الثّالث تناولت مذهب الخضري في حاشيته على الألفيّة والشرح.

وخصّصت الفصل الرّابع للحديث عن منهج كلٍّ منهما وطريقته التي سلكها في تناول ما بين يديه.

وأماّ الفصل الأخير فقد جعلته لمصادر كلٍّ منهما التي اعتمدا عليها لخدمة ما قاما به لغوياّ ونحوياّ وصرفيا وتقديمه سائغاً للراغبين.

وقد كان من مصادري في بحثي هذا، كتاب الألفيّة للعلاّمة ابن مالك، وشرح ابن عقيل بتحقيق محمد محيي الدّين عبد الحميد، وآخر بتحقيق يوسف الشّيخ محمّد البقاعي، واعتمدت على حاشية الخضري بضبط هذا الأخير وتشكيله وتصحيحه، ونسخة أخرى أحدث منها بتعليق تركي فرحان المصطفى.

وقد عرّجت على كثيرٍ من كتب النّحو كشرح الألفيّة لابن النّاظم، وأوضح المسالك لابن هشام، ومنهج السّالك للأشموني، وحاشية الصّبان عليه، وشرح المكّودي وغيرها.

وأمّا للاستدلال على مصادرهما الواردة في الشرح والحاشية، فقد كان من مصادري القرآن الكريم والحديث الشريف وكتب التراجم كبغية الوعاة للسّيوطي وغاية النّهاية لابن الجزري، والأعلام للزّركلي، ومعجم المؤلّفين لكحّالة.

ومما واجهني في كتابة هذا البحث، عدم توفر دراسات تقوم على البحث في مذهب ابن عقيل بصورة موسّعة إلاّ ما وجد من سطورٍ في كتب المدارس النّحوية لسالم مكرم وشوقي ضيف وعبده الرّاجحي، وكذلك الشّأن مع منهجه ومصادره، وعدم توفّر دراسةٍ حول حاشية الخضري، مماّ جعلني أبذل جهداً كبيراً في التحليل والتّقصّي وذلك سطراً سطراً وورقةً ورقةً، علّي أقدّم شيئاً ذا بالٍ بهذا الخصوص.

وفي الختام أسأل الله أن يكون بحثي هذا مشتملاً على مفيدٍ أقدّمه لهذه الأم الحنون (العربيّة) تقديراً لحبّي لها وإجلالاً لمكانها.

النص الكامل

التناص في رواية إلياس خوري PDF

أمل أحمد عبد اللطيف أحمد

بأشراف
الأستاذ الدكتور عـادل الأســطة -
لجنة المناقشة
-الأستاذ الدكتور عادل الأسطة/ مشرفا -الدكتور إبراهيم نمر موسى/ ممتحناً خارجيا ً-الدكتور غانم مزعل/ ممتحنا داخليا
276 صفحة
الملخص:

الملخص

تتناول هذه الدراسة التناص في رواية إلياس خوري "باب الشمس"، وذلك من خلال الوقوف على مستويات التناص: الذاتي والداخلي والخارجي، عبر الكشف عن مدى حضور النصوص الأخرى أو غيابها في النص الروائي، والدور الذي تلعبه في تشكيل المعنى داخل الرواية ومدى إفادة الكاتب منها.

تشتمل الدراسة على مقدمة وثلاث فصول وخاتمة. تناولت الباحثة في المقدمة أسباب اختيارها لموضوع التناص في رواية "باب الشمس"، إضافة إلى التعريف بمنهج التناص وبمحتويات الدراسة.

تتناول الباحثة في الفصل الأول التناص الذاتي، أي صلة الرواية بروايات الكاتب الأخرى، واقتصر هذا الجانب على التناص الأسلوبي مع بعض روايات الكاتب التي بدا فيها الأسلوب متشابهاً إلى حد ما. وذلك من حيث تداخل الحكايات، والتكرار، وأسلوب النفي، والتشابه بين السارد والروائي، وتعدد الرواة، واللعب الروائي، وانشطار الذات، وتداخل ضمائر السرد.

وفي الفصل الثاني تتناول الباحثة التناص الداخلي، أي صلة الرواية مع نصوص معاصرة من الأدب العربي والعالمي والتاريخي، ولكثرة هذه النماذج التناصية اقتصرت الباحثة على أبرزها حضوراً، إن كان في جسد النص أم في ذاكرتها أي –النصوص الغائبة-.

فالتناص الأدبي، شمل التناص مع رواية "باولا" نموذجاً للتناص مع الرواية العالمية، والتناص مع "عائد إلى حيفا" نموذجا للتناص مع الرواية العربية، وكذلك التناص مع الشعر العربي الحديث من خلال التناص مع محمود درويش، والأخطل الصغير، والتناص مع مذكرات (جان جينيه) "أسير عاشق" و "أربع ساعات في شاتيلا".

أما التناص مع النصوص غير الأدبية (النص التاريخي والوثائقي)، فجاء من خلال كتاب تحقيق حول مجزرة (لأمنون كابليوك).

وفي الفصل الأخير الذي جاء بعنوان التناص الخارجي، تناولت الباحثة صلة الرواية مع نصوص أخرى ظهرت في عصور بعيدة وشمل هذا الفصل: التناص الأسطوري مع الأودية نموذجاً، والتناص الديني (الإسلامي، والعهد الجديد)، والتناص مع الشعر العربي القديم ممثلاً: بإمرئ القيس، والمتنبي، وأبي تمام، ومجنون ليلى، وكذلك التناص مع النص السردي التراثي ممثلاً بـ "ألف ليلة وليلة"، إضافة إلى التناص مع مسرحية "هاملت".

وتأتي الخاتمة في نهاية الدراسة لتخلص رؤية الباحثة حول كل ما تم دراسته، وذلك من خلال عرضها للنتائج التي توصلت إليها، مكثفة مسوغات التناص بين الرواية والنصوص المدروسة الأخرى.

النص الكامل

البطل في الرواية الفلسطينية في فلسطين من عام 1993- 2002 PDF

أحلام محمد سليمان بشارات

بأشراف
الأستاذ الدكتور عادل أبو عمشة -
لجنة المناقشة
- أ.د. عادل أبو عمشة من جامعة النجاح مشرفاً - أ.د. عادل أسطة من جامعة النجاح ممتحنا داخليا - د. نادر قاسم من جامعة الخليل ممتحنا خارجيا
186 صفحة
الملخص:

الملخص

تأتي هذه الدراسة بهدف تقديم تصوّر وافٍ عن صورة البطل في الرواية الفلسطينية في فلسطين في الضفة الغربية وقطاع غزة والأرض المحتلة عام 48، وذلك في المرحلة الممتدة من عام 1993 إلى عام 2002، وهي المرحلة التي شكلت منعطفاً ظاهراً في حياة الفلسطينيين وقضيتهم بوصفها مرحلة سلام، ما يعني أن هذه الدراسة ترصد صورة المجتمع الفلسطيني بأفراده ومبدعيه، وكيفية معايشتهم لها، وردود أفعالهم على تأثيراتها، ومدى استجابتهم لمتغيراتها.

وقد سارت منهجية البحث على أساس الإفادة من دراسات مشابهة قدمت في هذا الباب، ومحاولة استكمال الجهود التي تضمنتها تلك الدراسات، والاعتماد على دراسات مؤسسة في باب الرواية عالمية وعربية، وتحديداً في جانب الشخصية والبطل منها على وجه الخصوص، ورصد النصوص الروائية الصادرة في فلسطين في الفترة التي اتخذتها الدراسة مجالاً للبحث، والبحث عن القواسم المشتركة التي تتقاطع عندها معظم نماذج البطولة المقدمة في تلك الروايات، دون اعتماد النضج الفني أساساً في ذلك الاختيار، وكان المنهج الوصفي هو المعتمد في وصف نماذج البطولة في الروايات المختارة.

وقد اقتضت طبيعة البحث أن تتوزَّع مادته في مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول وخاتمة.

تتبعت الدارسة في التمهيد المسار التاريخي للبطل في الأشكال الأدبية في سير وملاحم وأساطير، وفي المذاهب الأدبية من كلاسيكية ورومانسية وواقعية، ما أظهر تحوّل المفهوم التقليدي للبطولة بدلالاته ليكتسب الدلالة على الإنسان العادي، يُلاحظ ذلك بالانتقال من الأشكال الأدبية القديمة إلى المذاهب الأدبية، الأمر الذي مهَّد الطريق أمام الحديث عن فكرة تلاشي البطولة من النص الروائي الحديث.

وفي الفصل الأول الذي جاء بعنوان بطل المرحلة، قدمت الدارسة خمسة نماذج للبطولة، هي: البطل العائد، والبطل المفاوض، والبطل الجماعة، والبطل السلبي والبطل الإشكالي. وقد ظهر هؤلاء الأبطال بمظهر المهزومين المأزومين، انسجاماً مع الواقع الذي بدا مخيِّباً للآمال على نحو غير متَّوقع.

وفي الفصل الثاني الذي جاء بعنوان بطل الاتجاه السياسي، تناولت الدارسة ثلاثة أنواع من البطولة، هي: بطولة الاتجاه الإسلامي بصورتيها المتشددة والمعتدلة، وبطولة المتحوّل في فكره السياسي، وبطولة اللامنتمي فكرياً، ما أظهر تمثيل هؤلاء الأبطال لتجارب مؤلفي النصوص الروائية وأفكارهم السياسية، وخصوصية خروج البطل الإسلامي من دائرة الخيبة التي سيطرت على نماذج الأبطال المقدمين في الدراسة على نحو مجمل.

وفي الفصل الثالث الذي جاء بعنوان البطل اللاتاريخي، قدمت الدارسة ثلاثة نماذج من البطولة، هي: بطولة الشعبي، وبطولة المرأة/ الأرض، وبطولة المقاوم، وقد أظهر هذا الفصل اتِّسام تلك النماذج بطابع سلبي رغم خروجها زمنياً من إطار المرحلة، وهي سلبية مبعثها وتيرة النقد الذاتي التي سيطرت على الشخصيات الرئيسة فيها حتى تلك المقاومة منها.

وفي الفصل الرابع الأخير، الذي جاء بعنوان البطل المكان، حيث شغل المكان الدور الرئيس فيها ما جعله يمثل دور الشخصية الرئيسة، تناولت الدارسة نموذجين من البطولة، هي: المكان الوطن/ المنفى، والمكان وتعدد الدلالات، وقد أظهر البطل/ المكان، اتخاذ المنفى أبعاداً سلبية، وهي الأبعاد التي لم ينجح ظهور الوطن منها لاسيما حينما يرتبط بتغير معالمه لدى الشخصيات العائدة إلى الوطن بعد اتفاق (أوسلو).

أما في الخاتمة فقد عرضت الدارسة للنتائج التي توصّل إليها البحث، والجديد الذي أضافته إلى جهود الباحثين السابقين في المجال ذاته.

النص الكامل